كشف المخترعون من الولايات المتحدة عن روبوت (Megabot II)، وهو روبوت يصل طوله إلى 15 قدم ومزود بمدافع بيديه، ولكن ليس لإطلاق النار، بل لإطلاق الطلاء الملون، وتحدوا من خلاله روبوت (Kuratas) الياباني العملاق.
تبعاً للفيديو الذي بثه مبتكرو الروبوت، فإن روبوت (Megabot II)، هو وليد الابتكار الأميركي، وهو أول روبوت تجريبي أميركي يعمل بشكل كامل، ولأن الروبوت هو روبوت أمريكي، وتبعاً لعشق الأمريكان للأسلحة، فقد قام الفريق بتزويد الروبوت بمدافع كبيرة للغاية.
بجميع الأحوال، يعترف الفريق الأميركي في الفيديو الذي نشره بأن (Megabot) هو ليس الروبوت العملاق الأول في العالم، فقد سبقه الروبوت الياباني (Kuratas) إلى ذلك، لذا دعا الفريق الأميركي الفريق الياباني لحملة مبارزة ما بين روبوت (Megabot) الأميركي وروبوت (Kuratas) الياباني بقولهم “لدينا روبوت عملاق، ولديكم واحد، تعرفون ماذا يعني هذا، نحن ندعوكم إلى مبارزة، سموا موقع المعركة، وخلال عام واحد، سنقوم بالمعركة”.
تم تصميم الروبوت في الأصل ضمن حملة في موقع (Kick Starter) المخصص لجمع الأموال للعامة، لإنشاء دوري قتال للروبوتات، وتبعاً لـ(جوي كافالكانتي)، المؤسس المشارك لشركة (MegoBots)، فإن ما تقوم به الشركة هو جلب ألعاب الفيديو وأفلام الخيال العلمي لتصبح حقيقة واقعة، من خلال التجهيز لقتال روبوتات عملاقة على أرض الواقع.
سيتم التحكم بهذا الروبوت المقاتل العملاق الذي يصل طوله إلى 15 قدماً ووزنه إلى 15,000 رطل، من خلال قمرة تحكم تقع داخل الروبوت، تتسع لشخصين، أحدهما في موقع السائق، والآخر يتحكم بالمدافع.
يمكن لهذا الروبوت أن يقوم بإطلاق ثلاثة أرطال، من القنابل المملوءة بالطلاء بسرعة 120 ميلاً في الساعة، وعندما تصيب القذيفة هدفها، فإن لوحات الدروع تتحطم وتنفجر، وتحتسب أجهزة الكمبيوتر الضربات الحاسمة عندما يتم توجيهها إلى أطراف الروبوت وجذعه، وعندما يصاب الروبوت بالكثير من القذائف يبدأ بالترنح وتبدأ المفاصل بالانكماش وتبدأ الأسلحة بالتعطل، وبعد تحقيق ما يكفي من الضرر، تنفجر الأطراف بالكامل، وبذلك يكون الروبوت الذي يبقى واقفاً حتى النهاية هو الرابح في المعركة.
ولكن روبوت (Kuratas) الياباني هو الأكثر تقدماً، وقد عرضت شركة الالكترونيات اليابانية الروبوت الذي يبلغ طوله 13 قدم (أربعة أمتار) للبيع على موقع (أمازون) بمبلغ مليون دولار.
روبوت (Kuratas)، هو نتاج أفكار المخترع (كوجورا كوراتا) من منطقة كانتو في اليابانية، وهو روبوت يزن حوالي خمسة أطنان، ومجهز بأربع عجلات، ويمكن التحكم به باستخدام نظام “السيد والعبد”، وهو النظام الذي يسيطر من خلاله المستخدمون على حركات الروبوت من الخارج، باستخدام أي جهاز موصول إلى شبكة انترنت من الجيل الثالث (3G)، كما ويمكن للمستخدمين أيضاً الدخول إلى داخل الروبوت والتحكم بتحركاته بذات الطريقة التي يتم التحكم فيها بالهياكل الخارجية للشخصيات الخيالية مثل الرجل الحديدي (Iron Man).
بشكل عام، يمتلك الروبوت نحو 30 مفصل هيدروليكي، يمكن للمستخدم تحريكهم باستخدام جهاز التحكم بالحركة (Motion Control) الذي يأتي بـ16 لوان، بما في ذلك الأسود والوردي.
حالياً لا يمكن لروبوت (Kuratas) المشي، ولكن يمكن قيادته للسير به بسرعة 10 كم/ساعة، كما يمكن أن يتم تزويده بنظام أسلحة مستقبلية، بما في ذلك مدفع قادر على إطلاق 6000 طلقة في الدقيقة، يتم إطلاقها عندما يبتسم المستخدم، كما أن ميزة التحديد التلقائي التي تسمح للمستخدم تحديد الهدف وتثبيت توجيه المدافع عليه بشكل دقيق، لا تسمح للعدو بالهرب من وجه (Kuratas) قبل تدميره.
تبعاً للفيديو الذي بثه مبتكرو الروبوت، فإن روبوت (Megabot II)، هو وليد الابتكار الأميركي، وهو أول روبوت تجريبي أميركي يعمل بشكل كامل، ولأن الروبوت هو روبوت أمريكي، وتبعاً لعشق الأمريكان للأسلحة، فقد قام الفريق بتزويد الروبوت بمدافع كبيرة للغاية.
بجميع الأحوال، يعترف الفريق الأميركي في الفيديو الذي نشره بأن (Megabot) هو ليس الروبوت العملاق الأول في العالم، فقد سبقه الروبوت الياباني (Kuratas) إلى ذلك، لذا دعا الفريق الأميركي الفريق الياباني لحملة مبارزة ما بين روبوت (Megabot) الأميركي وروبوت (Kuratas) الياباني بقولهم “لدينا روبوت عملاق، ولديكم واحد، تعرفون ماذا يعني هذا، نحن ندعوكم إلى مبارزة، سموا موقع المعركة، وخلال عام واحد، سنقوم بالمعركة”.
تم تصميم الروبوت في الأصل ضمن حملة في موقع (Kick Starter) المخصص لجمع الأموال للعامة، لإنشاء دوري قتال للروبوتات، وتبعاً لـ(جوي كافالكانتي)، المؤسس المشارك لشركة (MegoBots)، فإن ما تقوم به الشركة هو جلب ألعاب الفيديو وأفلام الخيال العلمي لتصبح حقيقة واقعة، من خلال التجهيز لقتال روبوتات عملاقة على أرض الواقع.
سيتم التحكم بهذا الروبوت المقاتل العملاق الذي يصل طوله إلى 15 قدماً ووزنه إلى 15,000 رطل، من خلال قمرة تحكم تقع داخل الروبوت، تتسع لشخصين، أحدهما في موقع السائق، والآخر يتحكم بالمدافع.
يمكن لهذا الروبوت أن يقوم بإطلاق ثلاثة أرطال، من القنابل المملوءة بالطلاء بسرعة 120 ميلاً في الساعة، وعندما تصيب القذيفة هدفها، فإن لوحات الدروع تتحطم وتنفجر، وتحتسب أجهزة الكمبيوتر الضربات الحاسمة عندما يتم توجيهها إلى أطراف الروبوت وجذعه، وعندما يصاب الروبوت بالكثير من القذائف يبدأ بالترنح وتبدأ المفاصل بالانكماش وتبدأ الأسلحة بالتعطل، وبعد تحقيق ما يكفي من الضرر، تنفجر الأطراف بالكامل، وبذلك يكون الروبوت الذي يبقى واقفاً حتى النهاية هو الرابح في المعركة.
ولكن روبوت (Kuratas) الياباني هو الأكثر تقدماً، وقد عرضت شركة الالكترونيات اليابانية الروبوت الذي يبلغ طوله 13 قدم (أربعة أمتار) للبيع على موقع (أمازون) بمبلغ مليون دولار.
روبوت (Kuratas)، هو نتاج أفكار المخترع (كوجورا كوراتا) من منطقة كانتو في اليابانية، وهو روبوت يزن حوالي خمسة أطنان، ومجهز بأربع عجلات، ويمكن التحكم به باستخدام نظام “السيد والعبد”، وهو النظام الذي يسيطر من خلاله المستخدمون على حركات الروبوت من الخارج، باستخدام أي جهاز موصول إلى شبكة انترنت من الجيل الثالث (3G)، كما ويمكن للمستخدمين أيضاً الدخول إلى داخل الروبوت والتحكم بتحركاته بذات الطريقة التي يتم التحكم فيها بالهياكل الخارجية للشخصيات الخيالية مثل الرجل الحديدي (Iron Man).
بشكل عام، يمتلك الروبوت نحو 30 مفصل هيدروليكي، يمكن للمستخدم تحريكهم باستخدام جهاز التحكم بالحركة (Motion Control) الذي يأتي بـ16 لوان، بما في ذلك الأسود والوردي.
حالياً لا يمكن لروبوت (Kuratas) المشي، ولكن يمكن قيادته للسير به بسرعة 10 كم/ساعة، كما يمكن أن يتم تزويده بنظام أسلحة مستقبلية، بما في ذلك مدفع قادر على إطلاق 6000 طلقة في الدقيقة، يتم إطلاقها عندما يبتسم المستخدم، كما أن ميزة التحديد التلقائي التي تسمح للمستخدم تحديد الهدف وتثبيت توجيه المدافع عليه بشكل دقيق، لا تسمح للعدو بالهرب من وجه (Kuratas) قبل تدميره.
0 comments:
Post a Comment